حيوان هجين جديد !!!!
يتحدث أطباء الطب البيطري في بوتسوانا عن حالة غريبة
لحيوان هجين يجمع بين الخروف والماعز
وقد ولد هذا المخلوق الغريب الذي يبلغ عمره الآن ست سنوات ولادة طبيعية بعد تزاوج أنثى من الماعز مع ذكر من الخراف كانا يشتركان في حظيرة واحدة
وعلى الرغم من حدوث مثل هذه الحالة من قبل في أماكن أخرى من العالم، خاصة في شيلي وجاميكا ومالطا، فإن معظم الأجنة تموت قبل الولادة
أما في هذه الحالة الفريدة فقد وجد العلماء أن الحيوان الهجين لديه 57 كروموسوما أو جينا، وهذا عدد وسط بين عدد الكروموسومات في الخراف وعددها في الماعز
ويوجد لدى الأب الكبش 54 كروموسوما، أما الأم الماعز فلديها 60 كروموسوما. ويوجد العدد الأكبر في نوايا الخلايا التي تكسو الحامض النووي
شهوة عارمة
وتوسط عدد الكروموسومات يبرهن على أن هذا الحيوان هجين حقيقي، وليس حالة من حالات الخطأ في الهوية فقط
ويقول كيديكيلوي كيديكيلوي الذي نشر بالتعاون مع باحث آخر بحثا عن هذا الحيوان في سجلات الطب البيطري إن الخراف والماعز في التقاليد في بوتسوانا تبقى معا في مكان واحد
ويقول إنه عاد يوما إلى البيت فقالت له أمه إن هناك حيوانا غريبا في الحظيرة. وهو حيوان لم يرى مثله من قبل. وقد أخذ الباحث الحيوان الهجين إلى المعارض الزراعية في بوتسوانا فأثار دهشة الجميع
ويقول أحد علماء وزارة الزراعة في بوتسوانا إن لدى هذا الحيوان نصف السمات من كل نوع. فهو أبيض يتسم الجزء الخارجي من فروته بالخشونة، أما الجزء الداخلي فيتسم بالنعومة، وذيله مدلى إلى أسفل
وقد نما الحيوان الهجين بطريقة أسرع من الحملان التي ولدت معه في نفس الشهر. وهو يتسم بشدة الشهوة الجنسية لديه، فيعتلي الماعز والخراف دون فرق
ولم تسفر هذه المحاولات عن أي حمل، مما يدل على أن هذا الحيوان الغريب قد يكون عقيما. ويقول كيديكيلوي كيديكيلوي إننا اضطررنا إلى إخصائه لما سببه من إزعاج
حيوان قوي
ويطلق الأهالي على هذا الحيوان الغريب لقب المغتصب. وقبل إخصائه كان هائجا يحاول اعتلاء أي حيوان
ويقول كيديكيلوي كيديكيلوي إن دراسة مثل هذه الحالات قد يلقي الضوء على سبب فشل بعض حالات الحمل في الحيوانات
وأعرب كيديكيلوي كيديكيلوي عن اعتقاده بأن الحيوانات الهجينة إن كانت ولودة وقابلة للنمو فقد تمثل تقدما اقتصاديا من حيث إنتاج اللحوم
ومما يثير الاهتمام مقاومة الحيوان كما هو واضح للأمراض. فهو نادرا ما يمرض، وهذا أمر مثير للدهشة
لحيوان هجين يجمع بين الخروف والماعز
وقد ولد هذا المخلوق الغريب الذي يبلغ عمره الآن ست سنوات ولادة طبيعية بعد تزاوج أنثى من الماعز مع ذكر من الخراف كانا يشتركان في حظيرة واحدة
وعلى الرغم من حدوث مثل هذه الحالة من قبل في أماكن أخرى من العالم، خاصة في شيلي وجاميكا ومالطا، فإن معظم الأجنة تموت قبل الولادة
أما في هذه الحالة الفريدة فقد وجد العلماء أن الحيوان الهجين لديه 57 كروموسوما أو جينا، وهذا عدد وسط بين عدد الكروموسومات في الخراف وعددها في الماعز
ويوجد لدى الأب الكبش 54 كروموسوما، أما الأم الماعز فلديها 60 كروموسوما. ويوجد العدد الأكبر في نوايا الخلايا التي تكسو الحامض النووي
شهوة عارمة
وتوسط عدد الكروموسومات يبرهن على أن هذا الحيوان هجين حقيقي، وليس حالة من حالات الخطأ في الهوية فقط
ويقول كيديكيلوي كيديكيلوي الذي نشر بالتعاون مع باحث آخر بحثا عن هذا الحيوان في سجلات الطب البيطري إن الخراف والماعز في التقاليد في بوتسوانا تبقى معا في مكان واحد
ويقول إنه عاد يوما إلى البيت فقالت له أمه إن هناك حيوانا غريبا في الحظيرة. وهو حيوان لم يرى مثله من قبل. وقد أخذ الباحث الحيوان الهجين إلى المعارض الزراعية في بوتسوانا فأثار دهشة الجميع
ويقول أحد علماء وزارة الزراعة في بوتسوانا إن لدى هذا الحيوان نصف السمات من كل نوع. فهو أبيض يتسم الجزء الخارجي من فروته بالخشونة، أما الجزء الداخلي فيتسم بالنعومة، وذيله مدلى إلى أسفل
وقد نما الحيوان الهجين بطريقة أسرع من الحملان التي ولدت معه في نفس الشهر. وهو يتسم بشدة الشهوة الجنسية لديه، فيعتلي الماعز والخراف دون فرق
ولم تسفر هذه المحاولات عن أي حمل، مما يدل على أن هذا الحيوان الغريب قد يكون عقيما. ويقول كيديكيلوي كيديكيلوي إننا اضطررنا إلى إخصائه لما سببه من إزعاج
حيوان قوي
ويطلق الأهالي على هذا الحيوان الغريب لقب المغتصب. وقبل إخصائه كان هائجا يحاول اعتلاء أي حيوان
ويقول كيديكيلوي كيديكيلوي إن دراسة مثل هذه الحالات قد يلقي الضوء على سبب فشل بعض حالات الحمل في الحيوانات
وأعرب كيديكيلوي كيديكيلوي عن اعتقاده بأن الحيوانات الهجينة إن كانت ولودة وقابلة للنمو فقد تمثل تقدما اقتصاديا من حيث إنتاج اللحوم
ومما يثير الاهتمام مقاومة الحيوان كما هو واضح للأمراض. فهو نادرا ما يمرض، وهذا أمر مثير للدهشة
Samir
